#انصت_جيدا
كيم ييچي.. لاعبة رماية من كوريا الجنوبية، تسلحت بجميع التقنيات الحديثة القانونية، عدسة تعالج الضبابية وتعزز الرؤية، عدسة أخرى تحجب عينها الأخرى لتركيز أفضل، كأنها خرجت لتوها من قصة خيال علمي مستقبلية، فازت كيم بالفضية في عمر ٣١ سنة

______________

يوسف ديكيتش.. ٥١ سنة من تركيا، أطلق النار بدون أي عدسات، وبكلتا عينيه، يده الحرة تستقر ساكنة في جيبه، متخليًا عن البروتوكول التقليدي بارتياح، حاز يوسف الفضية الأولمبية لبلده في الرماية، لأول مرة على الإطلاق

______________

مارلون براندو.. الأب الروحي والحائز على الأوسكار، لم يكن يحفظ حوار دوره في الأفلام، بل اعتاد أن يقرأ السطور عبر ورقة مثبتة على الكاميرا!

______________

أما السير أنتوني هوبكنز، فكان يردد نصوصه إلى ما يقرب من 200 مرة حتى تنحفر في عقله! وحصل هو الآخر على الأوسكار

______________

نيكولا تسلا، أحد أعظم علماء الكهرباء، وصاحب قدر كبير من رفاهية نقل الطاقة التي نعيشها الآن، اعتاد النوم ساعتين فقط في يومه، مع أخذ قيلولة بين الحين والآخر!

______________

ألبرت آينشتاين، الأكثر عبقرية في القرن الماضي وربما التاريخ، صاحب نوبل الذي أعاد تعريف مسلمات الفيزياء، كان نومه يمتد لـ 10 ساعات كاملة كل يوم!

______________

ج. ك. رولينج.. فشلت في كل وظيفة عملت بها، حتى طردوها ذات مرة لانشغالها في الكتابة، ثم فشلت في الزواج نفسه وأصبحت أم مطلقة تعيش على إعانة الدولة، حتى نشرت روايتها هاري بوتر، فصارت أغنى كاتبة في التاريخ!

______________

محمد علي كلاي، الملاكم الأعظم في تاريخ اللعبة، وصاحب الأرقام القياسية في البطولات بوزنه الخفيف، كان يكره عمله! وقال في أشهر اقتباساته "لقد كرهت كل لحظة من التدريب، لكني قلت لنفسي: اتعب قليلاً وعِش بطلاً!"

______________

نبيل فاروق رحمه الله كان يحتاج طقوسًا معينة للكتابة، ورق مخصص يطبعه بنفسه، سطوره زرقاء خفيفة متباعدة بمسافة معقولة..

______________

أما المرحوم أحمد خالد توفيق، فكان يقول: أكتب في أي مكان وعلى الكمبيوتر، المهم يكون العيال اتخمدوا!

______________

باختصار:

ليس للنجاح وصفة مُجربة
وليس للعظماء من قالب ثابت
نحن مختلفون جدًا
فلنتقبل بعضنا
والأهم..
نتقبل أنفسنا!
#انصت_جيدا كيم ييچي.. لاعبة رماية من كوريا الجنوبية، تسلحت بجميع التقنيات الحديثة القانونية، عدسة تعالج الضبابية وتعزز الرؤية، عدسة أخرى تحجب عينها الأخرى لتركيز أفضل، كأنها خرجت لتوها من قصة خيال علمي مستقبلية، فازت كيم بالفضية في عمر ٣١ سنة ______________ يوسف ديكيتش.. ٥١ سنة من تركيا، أطلق النار بدون أي عدسات، وبكلتا عينيه، يده الحرة تستقر ساكنة في جيبه، متخليًا عن البروتوكول التقليدي بارتياح، حاز يوسف الفضية الأولمبية لبلده في الرماية، لأول مرة على الإطلاق ______________ مارلون براندو.. الأب الروحي والحائز على الأوسكار، لم يكن يحفظ حوار دوره في الأفلام، بل اعتاد أن يقرأ السطور عبر ورقة مثبتة على الكاميرا! ______________ أما السير أنتوني هوبكنز، فكان يردد نصوصه إلى ما يقرب من 200 مرة حتى تنحفر في عقله! وحصل هو الآخر على الأوسكار ______________ نيكولا تسلا، أحد أعظم علماء الكهرباء، وصاحب قدر كبير من رفاهية نقل الطاقة التي نعيشها الآن، اعتاد النوم ساعتين فقط في يومه، مع أخذ قيلولة بين الحين والآخر! ______________ ألبرت آينشتاين، الأكثر عبقرية في القرن الماضي وربما التاريخ، صاحب نوبل الذي أعاد تعريف مسلمات الفيزياء، كان نومه يمتد لـ 10 ساعات كاملة كل يوم! ______________ ج. ك. رولينج.. فشلت في كل وظيفة عملت بها، حتى طردوها ذات مرة لانشغالها في الكتابة، ثم فشلت في الزواج نفسه وأصبحت أم مطلقة تعيش على إعانة الدولة، حتى نشرت روايتها هاري بوتر، فصارت أغنى كاتبة في التاريخ! ______________ محمد علي كلاي، الملاكم الأعظم في تاريخ اللعبة، وصاحب الأرقام القياسية في البطولات بوزنه الخفيف، كان يكره عمله! وقال في أشهر اقتباساته "لقد كرهت كل لحظة من التدريب، لكني قلت لنفسي: اتعب قليلاً وعِش بطلاً!" ______________ نبيل فاروق رحمه الله كان يحتاج طقوسًا معينة للكتابة، ورق مخصص يطبعه بنفسه، سطوره زرقاء خفيفة متباعدة بمسافة معقولة.. ______________ أما المرحوم أحمد خالد توفيق، فكان يقول: أكتب في أي مكان وعلى الكمبيوتر، المهم يكون العيال اتخمدوا! ______________ باختصار: ليس للنجاح وصفة مُجربة وليس للعظماء من قالب ثابت نحن مختلفون جدًا فلنتقبل بعضنا والأهم.. نتقبل أنفسنا!
Love
1
0 Commentarii 0 Distribuiri 3484 Views