• #انصت_جيدا
    *متستعجلش*
    كل حاجه بتتحرك بسرعه حواليك.. مش معناها انك لازم تجري.
    واحده واحده..

    خد نفس عميق و سمي بالله و كل حاجه هتبقى تمام.

    اهم حاجه انك بتتحرك لقدام. 💪🏾
    *خليك بخيل في وقتك و كريم في فلوسك. *

    معظم الناس بتركز قوي في صرف الفلوس.. بس مبحبحين قوي في صرف الوقت.

    مع ان الفلوس بتروح و تيجي و الوقت الي بيروح مابيرجعش.

    المجهود الذهني الي بتحطه في تركيزك علي الصرف.. استعمله، بس في الوقت عشان ده هيجيبلك حاجات اكتر بكتير من الفلوس.

    *وقتك هو اكتر عمله قيمة تمتلكها.
    #انصت_جيدا 🙋 *متستعجلش* كل حاجه بتتحرك بسرعه حواليك.. مش معناها انك لازم تجري. واحده واحده.. 🧘خد نفس عميق و سمي بالله و كل حاجه هتبقى تمام. اهم حاجه انك بتتحرك لقدام. 💪🏾 *خليك بخيل في وقتك و كريم في فلوسك. * معظم الناس بتركز قوي في صرف الفلوس💲.. بس مبحبحين قوي في صرف الوقت🕐. مع ان الفلوس بتروح و تيجي و الوقت الي بيروح مابيرجعش. المجهود الذهني الي بتحطه في تركيزك علي الصرف.. استعمله، بس في الوقت عشان ده هيجيبلك حاجات اكتر بكتير من الفلوس. *وقتك هو اكتر عمله قيمة تمتلكها.
    0 Comments 0 Shares 1159 Views
  • #انصت_جيدا
    مبدأ باريتو:
    قاعدة 80/20 في العمل والحياة

    مبدأ باريتو، المعروف أيضًا بقاعدة 80/20، هو مفهوم اقتصادي يشير إلى أن 80% من النتائج تأتي من 20% من الأسباب. بمعنى آخر، نسبة صغيرة من جهودنا أو مدخلاتنا تؤدي إلى غالبية نتائجنا. هذه القاعدة ليست قانونًا صارمًا، ولكنها ملاحظة شائعة في العديد من المجالات، من الأعمال التجارية إلى الحياة اليومية.

    أمثلة على مبدأ باريتو في الشركات

    صناعة السيارات: تركز الشركات المصنعة للسيارات على 20% من المكونات التي تؤثر بشكل كبير على أداء السيارة وجودتها، مثل المحرك والناقل الحركة.

    التجارة الإلكترونية:
    تركز الشركات على 20% من المنتجات التي تحقق 80% من المبيعات، وتخصص جهود التسويق والمخزون لهذه المنتجات.

    خدمات العملاء:
    تركز الشركات على 20% من العملاء الذين يمثلون 80% من الشكاوى، وتعمل على حل مشاكلهم بشكل فوري.

    التسويق:
    تركز الشركات على 20% من قنوات التسويق التي تحقق أكبر عائد على الاستثمار.

    لماذا يعمل مبدأ باريتو؟

    عدم المساواة الطبيعية:
    في العديد من النظم، هناك توزيع غير متساوٍ للموارد والنتائج.

    قانون الأقلية الحاكمة:
    غالبًا ما يكون هناك عامل أو مجموعة عوامل قليلة تؤثر بشكل كبير على النتيجة النهائية.

    تركيز الجهود:
    من خلال التركيز على الأسباب الرئيسية، يمكن تحقيق نتائج أكبر بجهود أقل.

    كيفية تطبيق مبدأ باريتو في العمل:

    تحليل البيانات:
    قم بجمع وتحليل البيانات المتعلقة بأداء عملك، مثل مبيعات المنتجات، رضا العملاء، وتكاليف الإنتاج.

    تحديد الأسباب الرئيسية:
    حدد العوامل التي تساهم بشكل أكبر في النتائج الإيجابية والسلبية.

    التركيز على الأولويات:
    ركز جهودك على تحسين العوامل التي تؤثر بشكل أكبر على النتائج.

    التخلص من المشتتات:
    تخلص من المهام والأنشطة التي لا تساهم بشكل كبير في تحقيق أهدافك.

    المتابعة المستمرة:
    قم بتقييم نتائج جهودك بشكل دوري وقم بتعديل استراتيجيتك حسب الحاجة.

    فوائد تطبيق مبدأ باريتو:

    زيادة الإنتاجية:
    من خلال التركيز على المهام الأكثر أهمية.

    تحسين جودة المنتج أو الخدمة:
    من خلال تحسين العوامل الرئيسية المؤثرة في الجودة.

    تقليل التكاليف:
    من خلال التخلص من الأنشطة غير الضرورية.

    زيادة الرضا الوظيفي:
    من خلال منح الموظفين رؤية واضحة للأولويات وتقليل الضغط.

    مثال عملي:

    تخيل أنك مدير تسويق في شركة ناشئة. بعد تحليل بيانات المبيعات، وجدت أن 20% من منتجات الشركة تحقق 80% من الإيرادات. في هذه الحالة، يمكنك التركيز على التسويق لهذه المنتجات بشكل مكثف، وتخصيص ميزانية أكبر للإعلانات والترويج لها.

    ملاحظات هامة

    مبدأ باريتو ليس قاعدة ثابتة، والنسب قد تختلف من حالة إلى أخرى.

    من المهم أن تتذكر أن 20% المتبقية قد تحتوي على فرص نمو مستقبلية.

    يجب دمج مبدأ باريتو مع أدوات إدارة المشاريع الأخرى لتحقيق أفضل النتائج.

    باختصار، مبدأ باريتو هو أداة قوية تساعد الأفراد والشركات على تحقيق أهدافهم بشكل أكثر فعالية. من خلال فهم وتطبيق هذا المبدأ، يمكنك زيادة إنتاجيتك وتحسين أداء عملك
    #انصت_جيدا مبدأ باريتو: قاعدة 80/20 في العمل والحياة مبدأ باريتو، المعروف أيضًا بقاعدة 80/20، هو مفهوم اقتصادي يشير إلى أن 80% من النتائج تأتي من 20% من الأسباب. بمعنى آخر، نسبة صغيرة من جهودنا أو مدخلاتنا تؤدي إلى غالبية نتائجنا. هذه القاعدة ليست قانونًا صارمًا، ولكنها ملاحظة شائعة في العديد من المجالات، من الأعمال التجارية إلى الحياة اليومية. أمثلة على مبدأ باريتو في الشركات صناعة السيارات: تركز الشركات المصنعة للسيارات على 20% من المكونات التي تؤثر بشكل كبير على أداء السيارة وجودتها، مثل المحرك والناقل الحركة. التجارة الإلكترونية: تركز الشركات على 20% من المنتجات التي تحقق 80% من المبيعات، وتخصص جهود التسويق والمخزون لهذه المنتجات. خدمات العملاء: تركز الشركات على 20% من العملاء الذين يمثلون 80% من الشكاوى، وتعمل على حل مشاكلهم بشكل فوري. التسويق: تركز الشركات على 20% من قنوات التسويق التي تحقق أكبر عائد على الاستثمار. لماذا يعمل مبدأ باريتو؟ عدم المساواة الطبيعية: في العديد من النظم، هناك توزيع غير متساوٍ للموارد والنتائج. قانون الأقلية الحاكمة: غالبًا ما يكون هناك عامل أو مجموعة عوامل قليلة تؤثر بشكل كبير على النتيجة النهائية. تركيز الجهود: من خلال التركيز على الأسباب الرئيسية، يمكن تحقيق نتائج أكبر بجهود أقل. كيفية تطبيق مبدأ باريتو في العمل: تحليل البيانات: قم بجمع وتحليل البيانات المتعلقة بأداء عملك، مثل مبيعات المنتجات، رضا العملاء، وتكاليف الإنتاج. تحديد الأسباب الرئيسية: حدد العوامل التي تساهم بشكل أكبر في النتائج الإيجابية والسلبية. التركيز على الأولويات: ركز جهودك على تحسين العوامل التي تؤثر بشكل أكبر على النتائج. التخلص من المشتتات: تخلص من المهام والأنشطة التي لا تساهم بشكل كبير في تحقيق أهدافك. المتابعة المستمرة: قم بتقييم نتائج جهودك بشكل دوري وقم بتعديل استراتيجيتك حسب الحاجة. فوائد تطبيق مبدأ باريتو: زيادة الإنتاجية: من خلال التركيز على المهام الأكثر أهمية. تحسين جودة المنتج أو الخدمة: من خلال تحسين العوامل الرئيسية المؤثرة في الجودة. تقليل التكاليف: من خلال التخلص من الأنشطة غير الضرورية. زيادة الرضا الوظيفي: من خلال منح الموظفين رؤية واضحة للأولويات وتقليل الضغط. مثال عملي: تخيل أنك مدير تسويق في شركة ناشئة. بعد تحليل بيانات المبيعات، وجدت أن 20% من منتجات الشركة تحقق 80% من الإيرادات. في هذه الحالة، يمكنك التركيز على التسويق لهذه المنتجات بشكل مكثف، وتخصيص ميزانية أكبر للإعلانات والترويج لها. ملاحظات هامة مبدأ باريتو ليس قاعدة ثابتة، والنسب قد تختلف من حالة إلى أخرى. من المهم أن تتذكر أن 20% المتبقية قد تحتوي على فرص نمو مستقبلية. يجب دمج مبدأ باريتو مع أدوات إدارة المشاريع الأخرى لتحقيق أفضل النتائج. باختصار، مبدأ باريتو هو أداة قوية تساعد الأفراد والشركات على تحقيق أهدافهم بشكل أكثر فعالية. من خلال فهم وتطبيق هذا المبدأ، يمكنك زيادة إنتاجيتك وتحسين أداء عملك
    0 Comments 0 Shares 4058 Views
  • #انصت_جيدا
    فاكر زمان لما كنا متخيلين إنه بمجرد ما نأسس شركة ناجحة أو نطلع بفكرة عبقرية، هنبقى مستريحين وراضيين بالأرباح؟ فكرنا إن القصة هتنتهي عند كده وخلاص؟

    لكن لما وصلنا للنقطة دي، اكتشفنا حاجة مهمة. النجاح مش بيجي مرة واحدة ويثبت، لازم دايماً نطور ونغير في طريقتنا عشان نقدر نواكب احتياجات العملاء اللي بتتغير بسرعة.

    بناءً على كده، نقدر نقول إن مسار البزنس ملوش نهاية. دايماً فيه استثمارات جديدة وتحديات متجددة. وسط كل الزحمة دي، لازم نلاقي طريقة نعيش بيها ونستمتع بوقتنا.
    #انصت_جيدا فاكر زمان لما كنا متخيلين إنه بمجرد ما نأسس شركة ناجحة أو نطلع بفكرة عبقرية، هنبقى مستريحين وراضيين بالأرباح؟ فكرنا إن القصة هتنتهي عند كده وخلاص؟ لكن لما وصلنا للنقطة دي، اكتشفنا حاجة مهمة. النجاح مش بيجي مرة واحدة ويثبت، لازم دايماً نطور ونغير في طريقتنا عشان نقدر نواكب احتياجات العملاء اللي بتتغير بسرعة. بناءً على كده، نقدر نقول إن مسار البزنس ملوش نهاية. دايماً فيه استثمارات جديدة وتحديات متجددة. وسط كل الزحمة دي، لازم نلاقي طريقة نعيش بيها ونستمتع بوقتنا.
    Love
    1
    0 Comments 0 Shares 4034 Views
  • #انصت_جيدا
    كيم ييچي.. لاعبة رماية من كوريا الجنوبية، تسلحت بجميع التقنيات الحديثة القانونية، عدسة تعالج الضبابية وتعزز الرؤية، عدسة أخرى تحجب عينها الأخرى لتركيز أفضل، كأنها خرجت لتوها من قصة خيال علمي مستقبلية، فازت كيم بالفضية في عمر ٣١ سنة

    ______________

    يوسف ديكيتش.. ٥١ سنة من تركيا، أطلق النار بدون أي عدسات، وبكلتا عينيه، يده الحرة تستقر ساكنة في جيبه، متخليًا عن البروتوكول التقليدي بارتياح، حاز يوسف الفضية الأولمبية لبلده في الرماية، لأول مرة على الإطلاق

    ______________

    مارلون براندو.. الأب الروحي والحائز على الأوسكار، لم يكن يحفظ حوار دوره في الأفلام، بل اعتاد أن يقرأ السطور عبر ورقة مثبتة على الكاميرا!

    ______________

    أما السير أنتوني هوبكنز، فكان يردد نصوصه إلى ما يقرب من 200 مرة حتى تنحفر في عقله! وحصل هو الآخر على الأوسكار

    ______________

    نيكولا تسلا، أحد أعظم علماء الكهرباء، وصاحب قدر كبير من رفاهية نقل الطاقة التي نعيشها الآن، اعتاد النوم ساعتين فقط في يومه، مع أخذ قيلولة بين الحين والآخر!

    ______________

    ألبرت آينشتاين، الأكثر عبقرية في القرن الماضي وربما التاريخ، صاحب نوبل الذي أعاد تعريف مسلمات الفيزياء، كان نومه يمتد لـ 10 ساعات كاملة كل يوم!

    ______________

    ج. ك. رولينج.. فشلت في كل وظيفة عملت بها، حتى طردوها ذات مرة لانشغالها في الكتابة، ثم فشلت في الزواج نفسه وأصبحت أم مطلقة تعيش على إعانة الدولة، حتى نشرت روايتها هاري بوتر، فصارت أغنى كاتبة في التاريخ!

    ______________

    محمد علي كلاي، الملاكم الأعظم في تاريخ اللعبة، وصاحب الأرقام القياسية في البطولات بوزنه الخفيف، كان يكره عمله! وقال في أشهر اقتباساته "لقد كرهت كل لحظة من التدريب، لكني قلت لنفسي: اتعب قليلاً وعِش بطلاً!"

    ______________

    نبيل فاروق رحمه الله كان يحتاج طقوسًا معينة للكتابة، ورق مخصص يطبعه بنفسه، سطوره زرقاء خفيفة متباعدة بمسافة معقولة..

    ______________

    أما المرحوم أحمد خالد توفيق، فكان يقول: أكتب في أي مكان وعلى الكمبيوتر، المهم يكون العيال اتخمدوا!

    ______________

    باختصار:

    ليس للنجاح وصفة مُجربة
    وليس للعظماء من قالب ثابت
    نحن مختلفون جدًا
    فلنتقبل بعضنا
    والأهم..
    نتقبل أنفسنا!
    #انصت_جيدا كيم ييچي.. لاعبة رماية من كوريا الجنوبية، تسلحت بجميع التقنيات الحديثة القانونية، عدسة تعالج الضبابية وتعزز الرؤية، عدسة أخرى تحجب عينها الأخرى لتركيز أفضل، كأنها خرجت لتوها من قصة خيال علمي مستقبلية، فازت كيم بالفضية في عمر ٣١ سنة ______________ يوسف ديكيتش.. ٥١ سنة من تركيا، أطلق النار بدون أي عدسات، وبكلتا عينيه، يده الحرة تستقر ساكنة في جيبه، متخليًا عن البروتوكول التقليدي بارتياح، حاز يوسف الفضية الأولمبية لبلده في الرماية، لأول مرة على الإطلاق ______________ مارلون براندو.. الأب الروحي والحائز على الأوسكار، لم يكن يحفظ حوار دوره في الأفلام، بل اعتاد أن يقرأ السطور عبر ورقة مثبتة على الكاميرا! ______________ أما السير أنتوني هوبكنز، فكان يردد نصوصه إلى ما يقرب من 200 مرة حتى تنحفر في عقله! وحصل هو الآخر على الأوسكار ______________ نيكولا تسلا، أحد أعظم علماء الكهرباء، وصاحب قدر كبير من رفاهية نقل الطاقة التي نعيشها الآن، اعتاد النوم ساعتين فقط في يومه، مع أخذ قيلولة بين الحين والآخر! ______________ ألبرت آينشتاين، الأكثر عبقرية في القرن الماضي وربما التاريخ، صاحب نوبل الذي أعاد تعريف مسلمات الفيزياء، كان نومه يمتد لـ 10 ساعات كاملة كل يوم! ______________ ج. ك. رولينج.. فشلت في كل وظيفة عملت بها، حتى طردوها ذات مرة لانشغالها في الكتابة، ثم فشلت في الزواج نفسه وأصبحت أم مطلقة تعيش على إعانة الدولة، حتى نشرت روايتها هاري بوتر، فصارت أغنى كاتبة في التاريخ! ______________ محمد علي كلاي، الملاكم الأعظم في تاريخ اللعبة، وصاحب الأرقام القياسية في البطولات بوزنه الخفيف، كان يكره عمله! وقال في أشهر اقتباساته "لقد كرهت كل لحظة من التدريب، لكني قلت لنفسي: اتعب قليلاً وعِش بطلاً!" ______________ نبيل فاروق رحمه الله كان يحتاج طقوسًا معينة للكتابة، ورق مخصص يطبعه بنفسه، سطوره زرقاء خفيفة متباعدة بمسافة معقولة.. ______________ أما المرحوم أحمد خالد توفيق، فكان يقول: أكتب في أي مكان وعلى الكمبيوتر، المهم يكون العيال اتخمدوا! ______________ باختصار: ليس للنجاح وصفة مُجربة وليس للعظماء من قالب ثابت نحن مختلفون جدًا فلنتقبل بعضنا والأهم.. نتقبل أنفسنا!
    Love
    1
    0 Comments 0 Shares 3703 Views
  • #انصت_جيدا..!
    ليه اغلب الشركات الناشئة في مصر مبتكملش؟

    شبابنا المجتهد شباب الجيل الجديد !
    حلو أوي لما بنشوفكم بتحلموا بمشاريعكم الخاصة وبتحاولوا تبنوا شركات ناشئة. بس للأسف، كتير من المشاريع دي بتفشل قبل ما تكبر. عارفين ليه؟

    في رأيي، الأسباب كتيرة، منها:

    فهم السوق غلط:
    كتير من الشباب بيبدأ مشاريع من غير ما يدرس السوق كويس. بيعتقدوا إن أي فكرة حلوة هتنجح، بس الحقيقة مش كده. لازم تفهم احتياجات السوق كويس قبل ما تبدأ أي مشروع.

    التمويل:
    مشكلة كبيرة لكتير من الشركات الناشئة. صعب تلاقي مستثمرين يؤمنوا بمشروعك ويقدمولك الدعم المالي اللي أنت محتاجه. فلو ما عندكش فلوس، هتتعب جدًا في تطوير مشروعك.

    فريق العمل الجيد:
    مهم جدًا لنجاح أي مشروع. لازم تختار ناس مؤهلين وأصحاب خبرة في مجالهم. فلو ناس الفريق مش كويسين، هتواجه مشاكل كتيرة.

    التسويق:
    إيه فايدة إنك تبني مشروع حلو لو حد مش عارف عنه. لازم تهتم بتسويق مشروعك ووصوله للجمهور المستهدف. فلو ماحدش عارف بمشروعك، هتخسر فلوس كتير.

    الإدارة:
    إدارة المشروع مهمة صعبة. لازم تفهم أساسيات الإدارة المالية والتشغيلية عشان تقدر تسيطر على مشروعك وتحقق أهدافه. فلو ما عندكش خبرة في الإدارة، هتتعب جدًا في إدارة مشروعك.

    طب ايه الحل؟

    التعليم والتدريب:
    لازم الدولة تدعم الشباب من خلال برامج تعليمية وتدريبية تساعدهم على تعلم أساسيات ريادة الأعمال. فلو اتعلموا الشباب صح، هينطلقوا في مشاريعهم بنجاح.

    التمويل:
    لازم تسهيل عملية حصول الشركات الناشئة على التمويل. فلو الدولة ساعدت الشركات الناشئة في الحصول على فلوس، هتقدر تنفذ أفكارها بنجاح.

    شبكات الدعم:
    لازم يكون فيه شبكات دعم للشركات الناشئة تساعدهم على التواصل مع المستثمرين والخبراء في مختلف المجالات. فلو الشباب اتواصلوا مع ناس خبيرة، هيفيدهم كتير في تطوير مشاريعهم.

    بكده، هنقدر نخلق بيئة داعمة لريادة الأعمال في مصر ونساعد شبابنا على تحقيق أحلامهم.

    بس لازم نتعلم من أخطائنا ونحاول نطور مشاريعنا بشكل أفضل. ونشتغل بجد ونصبر، ونبقى متفائلين. عشان في النهاية، هنقدر ننجح ونحقق أهدافنا.

    يلا يا شباب، خلينا نشتغل ونبني مصر من جديد!
    #انصت_جيدا..! ليه اغلب الشركات الناشئة في مصر مبتكملش؟ شبابنا المجتهد شباب الجيل الجديد ! حلو أوي لما بنشوفكم بتحلموا بمشاريعكم الخاصة وبتحاولوا تبنوا شركات ناشئة. بس للأسف، كتير من المشاريع دي بتفشل قبل ما تكبر. عارفين ليه؟ في رأيي، الأسباب كتيرة، منها: فهم السوق غلط: كتير من الشباب بيبدأ مشاريع من غير ما يدرس السوق كويس. بيعتقدوا إن أي فكرة حلوة هتنجح، بس الحقيقة مش كده. لازم تفهم احتياجات السوق كويس قبل ما تبدأ أي مشروع. التمويل: مشكلة كبيرة لكتير من الشركات الناشئة. صعب تلاقي مستثمرين يؤمنوا بمشروعك ويقدمولك الدعم المالي اللي أنت محتاجه. فلو ما عندكش فلوس، هتتعب جدًا في تطوير مشروعك. فريق العمل الجيد: مهم جدًا لنجاح أي مشروع. لازم تختار ناس مؤهلين وأصحاب خبرة في مجالهم. فلو ناس الفريق مش كويسين، هتواجه مشاكل كتيرة. التسويق: إيه فايدة إنك تبني مشروع حلو لو حد مش عارف عنه. لازم تهتم بتسويق مشروعك ووصوله للجمهور المستهدف. فلو ماحدش عارف بمشروعك، هتخسر فلوس كتير. الإدارة: إدارة المشروع مهمة صعبة. لازم تفهم أساسيات الإدارة المالية والتشغيلية عشان تقدر تسيطر على مشروعك وتحقق أهدافه. فلو ما عندكش خبرة في الإدارة، هتتعب جدًا في إدارة مشروعك. طب ايه الحل؟ التعليم والتدريب: لازم الدولة تدعم الشباب من خلال برامج تعليمية وتدريبية تساعدهم على تعلم أساسيات ريادة الأعمال. فلو اتعلموا الشباب صح، هينطلقوا في مشاريعهم بنجاح. التمويل: لازم تسهيل عملية حصول الشركات الناشئة على التمويل. فلو الدولة ساعدت الشركات الناشئة في الحصول على فلوس، هتقدر تنفذ أفكارها بنجاح. شبكات الدعم: لازم يكون فيه شبكات دعم للشركات الناشئة تساعدهم على التواصل مع المستثمرين والخبراء في مختلف المجالات. فلو الشباب اتواصلوا مع ناس خبيرة، هيفيدهم كتير في تطوير مشاريعهم. بكده، هنقدر نخلق بيئة داعمة لريادة الأعمال في مصر ونساعد شبابنا على تحقيق أحلامهم. بس لازم نتعلم من أخطائنا ونحاول نطور مشاريعنا بشكل أفضل. ونشتغل بجد ونصبر، ونبقى متفائلين. عشان في النهاية، هنقدر ننجح ونحقق أهدافنا. يلا يا شباب، خلينا نشتغل ونبني مصر من جديد!
    Like
    Love
    2
    0 Comments 0 Shares 4590 Views